تقول الكاتبة بروديتا صباريني إن الأجهزة الرقمية ليست مجرد وسيلة للبقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة، بل قد تكون شريان حياة اللاجئين والقصر غير المصحوبين بذويهم.
Original link