في المؤتمر الأخير الذي صار اسمه فجأة "مؤتمر القدس" كنت أظن أن كل حنفيات الدعم ستفتح، وأن الراقدين على بيض النعام سيرفعون رؤوسهم من رمالها ويقبلون طهارة القدس.
الرابط الأصلي