تحرير اماني على الإثنين، 23 نيسان/أبريل 2018
فئة: منوعات

القدس بعد القمة

في المؤتمر الأخير الذي صار اسمه فجأة "مؤتمر القدس" كنت أظن أن كل حنفيات الدعم ستفتح، وأن الراقدين على بيض النعام سيرفعون رؤوسهم من رمالها ويقبلون طهارة القدس.
الرابط الأصلي
اترك تعليقاتك