لا نقصد هنا بالجيل الثاني من لم يشاركوا في الكفاح لنيل الشعب السوري حريته، بل الكوادر الميدانية والثقافية الحرة التي أدركت وتيقنت الخلل الذي وفر إسناد النظام من داخل الثورة.
Original link