رسميا وشعبيا، وضع الأردنيون قضاياهم جانبا، وانصرفوا للاتصالات رسميا، والدعوة إلى خطوات عملية في البرلمان وتحركات شعبية لإيجاد مقاربة أردنية تتعامل مع الإعلان المرتقب للرئيس الأميركي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
Original link