رغم تصاعد وتيرة الهجمات التي يشنها مسلمون متطرفون في السنوات الاخيرة على صحفيين ورسامي كاريكاتير يعتبرونهم يهينون دينهم، فإن هذه الهجمات التي وقع آخرها في قلب اوروبا وفي العام 2015 ما زالت لها وقع الصدمة.
Original link